من إعجاز القرآن الكريم في ريادة الفضاء
{ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقاً حَرَجاً كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاء } [الأنعام : 125]،وتلك الآية تحوي إعجازين علميين، أحدهما فضائي حيث اكتشفوا تناقص الهواء وبالتالي الضغط والأكسجين كلما ارتفعنا في السماء، وآخر طبي حيث أن أول ما يتأثر بهذا التناقص هو الصدر الذي يحوي الرئتين والقفص الصدري، وقد كشف ذلك في بداية القرن التاسع عشر بعد الارتفاع بالبالون لمستويات عليا في الطبقة الأولى من الغلاف الجوي المسماة "التروبوسفير".
{ يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا شُوَاظٌ مِّن نَّارٍ وَنُحَاسٌ فَلَا تَنتَصِرَانِ } [الرحمن : 35]، بمعنى تحذير من بعض مخاطر السفر في الفضاء، وأخطر ما يواجه السفن الفضائية على الإطلاق هو الجسيمات الدقيقة التي تملأ الفضاء وتسير بسرعات مهولة، كالصخور النيزكية التي لو اصطدمت حبة بقطر مليمتر واحد بالسفينة لخرقتها ودمرتها، كما نرى شدة اللهب عند تحول الحصى إلى شهب في السماء بفعل الاحتكاك بالأكسجين، فهو خليط بين عنصرين عندئذ من معدن ونار
{ أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقاً فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاء كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ } [الأنبياء : 30]، وبعد أن أنفقت وكالة الفضاء الأمريكيين NASA عشرات المليارات من أجل الحصول على معادن جديدة من القمر، وبعد تحليل الصخور المحضرة من هناك، وجدوا أنها نفس صخور الأرض، مع اختلافات بسيطة بسبب عوامل الحرارة والجو وخلافه، مما أكد نظرية أن كل شئ كان من أصل واحد ثم افترق وتفتت بفعل انفجارً ما، وهو المكتوب في القرآن العظيم منذ ما يزيد عن 1.400 عام
{ وَالْقَمَرِ إِذَا اتَّسَقَ / لَتَرْكَبُنَّ طَبَقاً عَن طَبَقٍ } [الانشقاق : 18-19]، ولفظ طبق وطباق وأطباق ورد بالقرآن إشارة لمستويات السماوات المتعددة، بمعنى أننا سنصعد لطبقات عدة في الفضاء، وبالفعل بدأنا بالبالون الذي ارتفع 300 متر، ثم المنطاد الذي ارتفع إلى 3 كلم، ثم طائرات الحرب العالمية الأولى التي ارتفعت إلى 3 كلم، ثم طائرات الحرب العالمية الثانية التي ارتفعت إلى 6 كلم، ثم الطائرات النفاثة التي ارتفعت إلى 10-20 كلم، ثم الصواريخ التي ارتفعت إلى 400 كلم فما فوق، حتى وصلنا القمر، ثم مكوك الفضاء، ثم تعدينا القمر للكواكب الأخرى عن طريق المسابير الفضائية حتى خرجنا من المجموعة الشمسية، والذين يزعمون أن المقصود بالطبقات هو أحوال الموت والحياة، أسألهم هل ورد في القرآن الكريم لفظ ( طبق - طباق – أطباق ) إلا فيما يخص السماوات فقط ؟ أنسيتم ما قاله ابن عباس وقتادة والضحاك ومجاهد مرفوعا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ( القرآن مثاني يفسر بعضه بعضا )
{ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقاً حَرَجاً كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاء } [الأنعام : 125]،وتلك الآية تحوي إعجازين علميين، أحدهما فضائي حيث اكتشفوا تناقص الهواء وبالتالي الضغط والأكسجين كلما ارتفعنا في السماء، وآخر طبي حيث أن أول ما يتأثر بهذا التناقص هو الصدر الذي يحوي الرئتين والقفص الصدري، وقد كشف ذلك في بداية القرن التاسع عشر بعد الارتفاع بالبالون لمستويات عليا في الطبقة الأولى من الغلاف الجوي المسماة "التروبوسفير".
{ يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا شُوَاظٌ مِّن نَّارٍ وَنُحَاسٌ فَلَا تَنتَصِرَانِ } [الرحمن : 35]، بمعنى تحذير من بعض مخاطر السفر في الفضاء، وأخطر ما يواجه السفن الفضائية على الإطلاق هو الجسيمات الدقيقة التي تملأ الفضاء وتسير بسرعات مهولة، كالصخور النيزكية التي لو اصطدمت حبة بقطر مليمتر واحد بالسفينة لخرقتها ودمرتها، كما نرى شدة اللهب عند تحول الحصى إلى شهب في السماء بفعل الاحتكاك بالأكسجين، فهو خليط بين عنصرين عندئذ من معدن ونار
{ أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقاً فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاء كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ } [الأنبياء : 30]، وبعد أن أنفقت وكالة الفضاء الأمريكيين NASA عشرات المليارات من أجل الحصول على معادن جديدة من القمر، وبعد تحليل الصخور المحضرة من هناك، وجدوا أنها نفس صخور الأرض، مع اختلافات بسيطة بسبب عوامل الحرارة والجو وخلافه، مما أكد نظرية أن كل شئ كان من أصل واحد ثم افترق وتفتت بفعل انفجارً ما، وهو المكتوب في القرآن العظيم منذ ما يزيد عن 1.400 عام
{ وَالْقَمَرِ إِذَا اتَّسَقَ / لَتَرْكَبُنَّ طَبَقاً عَن طَبَقٍ } [الانشقاق : 18-19]، ولفظ طبق وطباق وأطباق ورد بالقرآن إشارة لمستويات السماوات المتعددة، بمعنى أننا سنصعد لطبقات عدة في الفضاء، وبالفعل بدأنا بالبالون الذي ارتفع 300 متر، ثم المنطاد الذي ارتفع إلى 3 كلم، ثم طائرات الحرب العالمية الأولى التي ارتفعت إلى 3 كلم، ثم طائرات الحرب العالمية الثانية التي ارتفعت إلى 6 كلم، ثم الطائرات النفاثة التي ارتفعت إلى 10-20 كلم، ثم الصواريخ التي ارتفعت إلى 400 كلم فما فوق، حتى وصلنا القمر، ثم مكوك الفضاء، ثم تعدينا القمر للكواكب الأخرى عن طريق المسابير الفضائية حتى خرجنا من المجموعة الشمسية، والذين يزعمون أن المقصود بالطبقات هو أحوال الموت والحياة، أسألهم هل ورد في القرآن الكريم لفظ ( طبق - طباق – أطباق ) إلا فيما يخص السماوات فقط ؟ أنسيتم ما قاله ابن عباس وقتادة والضحاك ومجاهد مرفوعا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ( القرآن مثاني يفسر بعضه بعضا )
14/4/2012, 5:14 am من طرف h.sbaih
» تعلم تصميم قواعد البيانات SQL حصريا
2/4/2012, 3:57 pm من طرف hfoda102
» Assembly Lab
3/3/2012, 10:52 pm من طرف funkyodd@yahoo.com
» كتاب مادة الـ C ++ حصريا لشباب إنجاز
17/2/2012, 1:57 am من طرف anas yacoub
» حصريا .. كتب العلوم المالية والمصرفية
31/1/2012, 1:56 am من طرف Amera Alareqe
» دعاء مكتوب على جدار الجنة
13/11/2011, 3:25 pm من طرف سما الحب
» حكمه مهمه
6/11/2011, 7:49 pm من طرف عموره
» .....................................
16/10/2011, 6:22 am من طرف عموره
» هـــــــــنــالِــك دائِــمـــــــــاً....!!!!
16/10/2011, 6:20 am من طرف عموره
» تَباً
16/10/2011, 6:15 am من طرف عموره