حياتي ....لعبة؟!

سعادتي تكمن عندما افكر بكي,اعصابي تسترخي وكانها فراشة هدت على الورود عند رويتكي, انوثتك تحفزني على الكتابة الاف المرات, في هواكي تتبعثر الكلمات ويختنق صوتي وتشل اعضائي ماعدا عقلي ويداي ومنها افك شعوذتكي واعود لارى كم سحرك اثر فيي منذ اول لقاء حتى اخره فوجدت اني كل مره ازداد تخدرا وتحطمافي هواكي داخليا ولكن جسدي قادرا على مقاومة عشرات بل مئات الرجال, وتحدث مواقف كثرامامي وكأنها اشارات لانقاض قلبا ادمن على شرب الصدمات ويأبى الاستفاقة من حالة الادمان إلى متى هذا الامر سيكون؟ اما للقدر دور ليلعبه في الفيلم الذى ابى الانتهاء ,من منقذى اهو انت!ام فارس سياتي من العالم الاخر ! وهذا ما ستثبته الايام.

مشكوور ع الموضوع

شكرا على الكلام الجميل