كيف يستطيع الرَّجل أن يفهم المرأة؟
على المرأة أن تُحَب لا أن تُفهَم... هذه هي الخطوة الأولى في طريق الفهم والإدراك...
إن الرَّجل سرّ والمرأة لغز والطبيعة حجّة غامضة وكل جهدنا لمعرفة هذا الوجود سيصاب بالفشل وخيبة الأمل... العين ترى والأذن تسمع والكائن يختبر ويعتبر ولكن الكلمة محدودة لا تستطيع أن تُظهر الباطن اللامحدود... الاختبار يسبق التعبير...
تذكرتُ هذه الحادثة، أحد علماء الرياضيات ذهب لشراء لعبة لولده بمناسبة عيد ميلاده وطبعاً اختار لعبة علميّة معقدة، وبعد محاولات عديدة وفاشلة لحلّها سأل صاحب المحل عن الحل وتفاجأ بالجواب...
"أيها العالم الكبير!! إنّها لا تُحل لا بالعقل ولا بالفكر بل هذه لعبة للصغار حتّى نقول لهم بأنّ الحياة سرّ ولغز بدون حل بل بالعيش والاختبار... لقد حاولتَ وجاهدتَ كثيراً ولم تصل إلى حل... هذا هو هدف هذه اللعبة وهي حزورة بدون جواب... هذا هو الهدف منها وبنوع خاص للأولاد حتّى لا يجاهدوا في سبيل الدنيا بل يشاهدوا في سبيل الإنسان"...
إن الطبيب النفساني هو شخص لا تعرفه يسألك الكثير من الأسئلة المكلفة التي تسألك إياها زوجتك بدون أي كلفة...
المفتاح إلى السعادة ليس بالكلام عن الرّقة والحنان والحبّ والشوق بل بعيش النشوة الحقيقية التي هي المفتاح الذي لا يزال مفقوداً في يد حامله...
المرأة تبدأ بمقاومة تطوّر وتقدّم الرَّجل وتنتهي بعرقلة سير عمله ومنعه من الرّاحة والاعتزال...
إذا أردت أن تغيّر فكر المرأة اتفق معها... وإذا أحببت أن تعرف حقيقة فكرها وقصدها ونيّتها، انظر إليها ولا تسمع ولا تنصت...
أتت المرأة إلى الشرطي وقالت:" أيّها الضابط، ذلك الرَّجل الواقف على تلك الزاوية يزعجني جداً"...
إنني أحرس هنا منذ وقت طويل وذاك الرَّجل لم ينظر إليك أبداً، قال البوليس.
"إنك على حق" قالت السيدة، "ولكن ألا ترى أنّ هذه المعاملة هي الإزعاج والمضايقة؟"
كلّ شيء غامض وخفيّ وملغّز ومن الأفضل والأصح أن نفرح بأي شيء نراه بدلاً من أن نفهمه أو ندركه... إنّ طبيعة الإنسان وبنوع خاص الرّجل، الذي يحاول أن يفهم الحياة، يبرهن بأنّه غبي ولكن الذي يتمتّع بالحياة يزداد حكمة وفرحاً ويحيا الأسرار التي تحيط به وتغمره بالغموض وبالفيض السرّي الساكن في سرّ الإنسان...
إنّ أقصى الفهم والإدراك والتمييز هو أن نفهم تماماً بأننا لا نستطيع أن نفهم شيئاً... ليس بالفهم وحده يحيا الإنسان... كل الوجود معجزة خارقة وعجائبيّة إلهيّة مكتنفة بالأسرار المقدّسة لا تدركها الحواس بل تحياها النفوس المتحرّرة من جميع الطقوس والنصوص... هذه المعرفة هي بداية الدّين الساكن في قلب المُحب...
ما هي حقيقة الفرق بين الرَّجل والمرأة؟
إن أكثر الأسباب التي تفرّق وتخالف وتختلف بين الرَّجل والمرأة هي التكيّف والتحكّم بالإنسان منذ ألوف السنين... هذه الشروط ليست طبيعية في جوهر الإنسان ولكن هنالك بعض المواصفات الفريدة والمميّزة والجميلة التي تمنح الكائن فرديّة مستقلّة ويمكننا أن نأخذ هذا الاختلاف بعين الاعتبار...
إن المرأة هي صاحبة القدرة على إنتاج الحياة، هي التي تلد وتتوالد، الرَّجل لا يستطيع أن يواجه هذا السّر لذلك يشعر بالوضاعة أو الدونيّة مما يجعله يتحكّم ويسيطر على المرأة... إنّ عقدة التخلّف هذه جعلته يدّعي ويزعم بأنّه هو الأقوى وهو الأعظم وبذلك يخدع نفسه ليضلّل العالم... ومن هنا نرى بأنّ الرَّجل على مدار الزمن يدمّر عبقريّة المرأة ومواهبها وقدراتها ليبرهن لنفسه بأنّه الأعلى والأرفع وبذلك يحق له أن يتحكّم بالعالم...
من جهة أخرى نرى بأنّ المرأة أثناء الحمل تبقى حساسة ومرهفة وسريعة التأثر والعطب لذلك تعتمد على الرَّجل "صاحب العمدة"، ولكن الزوج استغلّ واستثمر هذه النعمة بطريقة بشعة أدّت إلى نقمة بين الطرفين.. مع العلم بأنّ هذا الشعور هو جسدي وطبيعي ويؤدّي وظيفته أثناء الحمل ولا يشكّل أي فرق في الحق عند الرَّجل والمرأة...
لجسدنا علينا الحق لكن نفسيّة المرأة دُمِّرَت وشُوِّهَت بسبب معاملة الرَّجل الذي جعل منها إنسانة من درجة ثانية وسلعة وعبدة، ولا نزال حتّى اليوم نرى بأنَّ الرَّجل على مر العصور يعصر المرأة بعضلاته لأنّ العضل عنده هو السّيد على العقل...
لقد برهن وأثبت للمرأة بأنه هو السيّد وهو الحاكم وهو ربّ البيت والمجتمع والعالَم أجمع... ولكن القوّة العضليّة هي جزء من الخصائص الحيوانية في الإنسان، وإذا كانت هذه الميزة هي التي تقرّر التفوق والترفّع والتشامخ فإن أي حيوان يكسب الميدالية لأنه يتفوّق عضلياً على الرَّجل!...
من الطبيعي أن يكون هنالك صفات مميّزة بين الرَّجل والمرأة وهذا الفرق حق عند الطرفين ولكن الاختلاف الحقيقي دُمّر وطُمر تحت أكوام من الرّكام التي لا تزال تتراكم لتدعم هذا الرَّجل "الزعيم" الذي ابتدع اختلافات وخلافات على ذوقه ليقول للمرأة وللعالم بأنّ الأنثى فاقدة الإدراك والوَعي وما هي إلا وعاء جميل نوعاً ما وعلى الرَّجل أن يتصرَّف بها كما يشاء... ولكن مهما قيل وسيقال والحق يقول بأنّ المرأة أقدر من الرَّجل على الحُب لأنها لا تستخدم فكرها بل حدسها وروحها بينما الرَّجل بحاجة إلى الحُب الجسدي الملموس والمحسوس... لذلك نرى بأن المرأة تفضّل الزواج الأحادي والرّجل يفضّل تعدد الزوجات أو كلّ نساء العالم ولا يكتفي بل يحيا الاستياء والتكدُّر... المرأة اكتفت بحب واحد إذا كان متمِّماً للرغبات النفسيّة والجسديّة والرّوحيّة... لا تنظر إلى جسده فحسب بل إلى أعماق قلبه وروحه... لا يهمها عضلاته أو شكله أو عقله بل الجاذبيّة التي لا يمكن تعريفها أو تحديدها بالكلمات... إنها تبحث عن هذه القدرة الخارقة في الرَّجل وما على المرأة إلا المخاطرة والمغامرة والمجازفة لتتعرف على هذا الوَعي...
إنّ الرَّجل ضعيف جداً من حيث النشاط الجنسي لأنه لا يملك إلا نشوة جنسية واحدة، بينما المرأة تتفوَّق عليه بالطاقة التعدُّدية للنشوة الجنسيّة وهذا الفرق قد سبّب حَرجاً مزعجاً بالنسبة للرّجل... الرَّجل نشوته موضعيّة محصورة في الطاقة التناسلية بينما المرأة نشوتها كاملة وشاملة غير محدودة في جسدها بل بجميع أطيافها وحواسها وأقوى من الرَّجل بألف ضعف من حيث العمق والسموّ والغنى والمغزى الجسديّ والرّوحي...
ولكنّ المأساة التي تعاني منها المرأة هي عدم إدراك الرَّجل لهذا السّر الأنثوي وعدم معرفته لمفاتيح وأسرار هذه الرغبة في جسدها... الإثارة الجسدية هي الدّعوة إلى المداعبة بين الطرفين للتعرّف على أسرار هذا الجسد... لذلك لا يستخدمها إلا كآلة جنسيّة ليريح توتره الجنسي فقط... شهوة محدودة وموقوتة... دقائق مع-دودة...
على الرَّجل أن يتعلّم علم الجسد من حيث الإحساس والشعور للمداعبة وللحُب، الجسد آلة موسيقية وأنت العازف والعارف والمرأة هي صاحبة هذا المعبد وغرفة الحُب هي للصلاة وللصلة بهذه الأسرار الجسدية والنفسية، هنا العطر والبخور ونور الشمعة والزهور وكما لكل شجرة فيّ كذلك لكل غرفة زيّ... وطبع ومزاج وموسيقى وصمت واستماع واستمتاع في هذه المشاركة المقدّسة... لكن ما نحياه اليوم في غرف النوم أو في الشارع العام هو الإباحيات المحللة التي حلّت على العائلات وشلّت المجتمع وأصبح الإنسان سلعة
[/b][/right]على المرأة أن تُحَب لا أن تُفهَم... هذه هي الخطوة الأولى في طريق الفهم والإدراك...
إن الرَّجل سرّ والمرأة لغز والطبيعة حجّة غامضة وكل جهدنا لمعرفة هذا الوجود سيصاب بالفشل وخيبة الأمل... العين ترى والأذن تسمع والكائن يختبر ويعتبر ولكن الكلمة محدودة لا تستطيع أن تُظهر الباطن اللامحدود... الاختبار يسبق التعبير...
تذكرتُ هذه الحادثة، أحد علماء الرياضيات ذهب لشراء لعبة لولده بمناسبة عيد ميلاده وطبعاً اختار لعبة علميّة معقدة، وبعد محاولات عديدة وفاشلة لحلّها سأل صاحب المحل عن الحل وتفاجأ بالجواب...
"أيها العالم الكبير!! إنّها لا تُحل لا بالعقل ولا بالفكر بل هذه لعبة للصغار حتّى نقول لهم بأنّ الحياة سرّ ولغز بدون حل بل بالعيش والاختبار... لقد حاولتَ وجاهدتَ كثيراً ولم تصل إلى حل... هذا هو هدف هذه اللعبة وهي حزورة بدون جواب... هذا هو الهدف منها وبنوع خاص للأولاد حتّى لا يجاهدوا في سبيل الدنيا بل يشاهدوا في سبيل الإنسان"...
إن الطبيب النفساني هو شخص لا تعرفه يسألك الكثير من الأسئلة المكلفة التي تسألك إياها زوجتك بدون أي كلفة...
المفتاح إلى السعادة ليس بالكلام عن الرّقة والحنان والحبّ والشوق بل بعيش النشوة الحقيقية التي هي المفتاح الذي لا يزال مفقوداً في يد حامله...
المرأة تبدأ بمقاومة تطوّر وتقدّم الرَّجل وتنتهي بعرقلة سير عمله ومنعه من الرّاحة والاعتزال...
إذا أردت أن تغيّر فكر المرأة اتفق معها... وإذا أحببت أن تعرف حقيقة فكرها وقصدها ونيّتها، انظر إليها ولا تسمع ولا تنصت...
أتت المرأة إلى الشرطي وقالت:" أيّها الضابط، ذلك الرَّجل الواقف على تلك الزاوية يزعجني جداً"...
إنني أحرس هنا منذ وقت طويل وذاك الرَّجل لم ينظر إليك أبداً، قال البوليس.
"إنك على حق" قالت السيدة، "ولكن ألا ترى أنّ هذه المعاملة هي الإزعاج والمضايقة؟"
كلّ شيء غامض وخفيّ وملغّز ومن الأفضل والأصح أن نفرح بأي شيء نراه بدلاً من أن نفهمه أو ندركه... إنّ طبيعة الإنسان وبنوع خاص الرّجل، الذي يحاول أن يفهم الحياة، يبرهن بأنّه غبي ولكن الذي يتمتّع بالحياة يزداد حكمة وفرحاً ويحيا الأسرار التي تحيط به وتغمره بالغموض وبالفيض السرّي الساكن في سرّ الإنسان...
إنّ أقصى الفهم والإدراك والتمييز هو أن نفهم تماماً بأننا لا نستطيع أن نفهم شيئاً... ليس بالفهم وحده يحيا الإنسان... كل الوجود معجزة خارقة وعجائبيّة إلهيّة مكتنفة بالأسرار المقدّسة لا تدركها الحواس بل تحياها النفوس المتحرّرة من جميع الطقوس والنصوص... هذه المعرفة هي بداية الدّين الساكن في قلب المُحب...
ما هي حقيقة الفرق بين الرَّجل والمرأة؟
إن أكثر الأسباب التي تفرّق وتخالف وتختلف بين الرَّجل والمرأة هي التكيّف والتحكّم بالإنسان منذ ألوف السنين... هذه الشروط ليست طبيعية في جوهر الإنسان ولكن هنالك بعض المواصفات الفريدة والمميّزة والجميلة التي تمنح الكائن فرديّة مستقلّة ويمكننا أن نأخذ هذا الاختلاف بعين الاعتبار...
إن المرأة هي صاحبة القدرة على إنتاج الحياة، هي التي تلد وتتوالد، الرَّجل لا يستطيع أن يواجه هذا السّر لذلك يشعر بالوضاعة أو الدونيّة مما يجعله يتحكّم ويسيطر على المرأة... إنّ عقدة التخلّف هذه جعلته يدّعي ويزعم بأنّه هو الأقوى وهو الأعظم وبذلك يخدع نفسه ليضلّل العالم... ومن هنا نرى بأنّ الرَّجل على مدار الزمن يدمّر عبقريّة المرأة ومواهبها وقدراتها ليبرهن لنفسه بأنّه الأعلى والأرفع وبذلك يحق له أن يتحكّم بالعالم...
من جهة أخرى نرى بأنّ المرأة أثناء الحمل تبقى حساسة ومرهفة وسريعة التأثر والعطب لذلك تعتمد على الرَّجل "صاحب العمدة"، ولكن الزوج استغلّ واستثمر هذه النعمة بطريقة بشعة أدّت إلى نقمة بين الطرفين.. مع العلم بأنّ هذا الشعور هو جسدي وطبيعي ويؤدّي وظيفته أثناء الحمل ولا يشكّل أي فرق في الحق عند الرَّجل والمرأة...
لجسدنا علينا الحق لكن نفسيّة المرأة دُمِّرَت وشُوِّهَت بسبب معاملة الرَّجل الذي جعل منها إنسانة من درجة ثانية وسلعة وعبدة، ولا نزال حتّى اليوم نرى بأنَّ الرَّجل على مر العصور يعصر المرأة بعضلاته لأنّ العضل عنده هو السّيد على العقل...
لقد برهن وأثبت للمرأة بأنه هو السيّد وهو الحاكم وهو ربّ البيت والمجتمع والعالَم أجمع... ولكن القوّة العضليّة هي جزء من الخصائص الحيوانية في الإنسان، وإذا كانت هذه الميزة هي التي تقرّر التفوق والترفّع والتشامخ فإن أي حيوان يكسب الميدالية لأنه يتفوّق عضلياً على الرَّجل!...
من الطبيعي أن يكون هنالك صفات مميّزة بين الرَّجل والمرأة وهذا الفرق حق عند الطرفين ولكن الاختلاف الحقيقي دُمّر وطُمر تحت أكوام من الرّكام التي لا تزال تتراكم لتدعم هذا الرَّجل "الزعيم" الذي ابتدع اختلافات وخلافات على ذوقه ليقول للمرأة وللعالم بأنّ الأنثى فاقدة الإدراك والوَعي وما هي إلا وعاء جميل نوعاً ما وعلى الرَّجل أن يتصرَّف بها كما يشاء... ولكن مهما قيل وسيقال والحق يقول بأنّ المرأة أقدر من الرَّجل على الحُب لأنها لا تستخدم فكرها بل حدسها وروحها بينما الرَّجل بحاجة إلى الحُب الجسدي الملموس والمحسوس... لذلك نرى بأن المرأة تفضّل الزواج الأحادي والرّجل يفضّل تعدد الزوجات أو كلّ نساء العالم ولا يكتفي بل يحيا الاستياء والتكدُّر... المرأة اكتفت بحب واحد إذا كان متمِّماً للرغبات النفسيّة والجسديّة والرّوحيّة... لا تنظر إلى جسده فحسب بل إلى أعماق قلبه وروحه... لا يهمها عضلاته أو شكله أو عقله بل الجاذبيّة التي لا يمكن تعريفها أو تحديدها بالكلمات... إنها تبحث عن هذه القدرة الخارقة في الرَّجل وما على المرأة إلا المخاطرة والمغامرة والمجازفة لتتعرف على هذا الوَعي...
إنّ الرَّجل ضعيف جداً من حيث النشاط الجنسي لأنه لا يملك إلا نشوة جنسية واحدة، بينما المرأة تتفوَّق عليه بالطاقة التعدُّدية للنشوة الجنسيّة وهذا الفرق قد سبّب حَرجاً مزعجاً بالنسبة للرّجل... الرَّجل نشوته موضعيّة محصورة في الطاقة التناسلية بينما المرأة نشوتها كاملة وشاملة غير محدودة في جسدها بل بجميع أطيافها وحواسها وأقوى من الرَّجل بألف ضعف من حيث العمق والسموّ والغنى والمغزى الجسديّ والرّوحي...
ولكنّ المأساة التي تعاني منها المرأة هي عدم إدراك الرَّجل لهذا السّر الأنثوي وعدم معرفته لمفاتيح وأسرار هذه الرغبة في جسدها... الإثارة الجسدية هي الدّعوة إلى المداعبة بين الطرفين للتعرّف على أسرار هذا الجسد... لذلك لا يستخدمها إلا كآلة جنسيّة ليريح توتره الجنسي فقط... شهوة محدودة وموقوتة... دقائق مع-دودة...
على الرَّجل أن يتعلّم علم الجسد من حيث الإحساس والشعور للمداعبة وللحُب، الجسد آلة موسيقية وأنت العازف والعارف والمرأة هي صاحبة هذا المعبد وغرفة الحُب هي للصلاة وللصلة بهذه الأسرار الجسدية والنفسية، هنا العطر والبخور ونور الشمعة والزهور وكما لكل شجرة فيّ كذلك لكل غرفة زيّ... وطبع ومزاج وموسيقى وصمت واستماع واستمتاع في هذه المشاركة المقدّسة... لكن ما نحياه اليوم في غرف النوم أو في الشارع العام هو الإباحيات المحللة التي حلّت على العائلات وشلّت المجتمع وأصبح الإنسان سلعة
14/4/2012, 5:14 am من طرف h.sbaih
» تعلم تصميم قواعد البيانات SQL حصريا
2/4/2012, 3:57 pm من طرف hfoda102
» Assembly Lab
3/3/2012, 10:52 pm من طرف funkyodd@yahoo.com
» كتاب مادة الـ C ++ حصريا لشباب إنجاز
17/2/2012, 1:57 am من طرف anas yacoub
» حصريا .. كتب العلوم المالية والمصرفية
31/1/2012, 1:56 am من طرف Amera Alareqe
» دعاء مكتوب على جدار الجنة
13/11/2011, 3:25 pm من طرف سما الحب
» حكمه مهمه
6/11/2011, 7:49 pm من طرف عموره
» .....................................
16/10/2011, 6:22 am من طرف عموره
» هـــــــــنــالِــك دائِــمـــــــــاً....!!!!
16/10/2011, 6:20 am من طرف عموره
» تَباً
16/10/2011, 6:15 am من طرف عموره