الرئيسية
أحدث الصور
منتدى طلاب الجامعات
العمر
تقرير عن انتخبات اتحاد طلبة جامعة اليرموك
في يوم (6/ 3/2008) أجريت انتخابات جامعة اليرموك , وانتخابات هذا السنة لم تختلف عن مثيلاتها في السنوات السابقة حيث كل طالب مرشح سعى إلى جمع الأصوات بأي طريفة كانت ومهما كلفه الأمر من أجل الفوز في تلك الانتخابات وتحقيق ذاته وهو الحصول على لقب (ممثل القسم ) حتى يفتخر أمام زملائه بهذا اللقب.وأتبع الشباب المرشحين للانتخابات أساليب "ذكية " لشحدة الأصوات من الطلبة وخصوصا الفتيات كأن يقل لهن "الله يستر عليك" "الله يوفقك وينجحك " "بالله عليك "من أجل الحصول على أصواتهم,ولكن هناك أسلوب أكثر فعالية والتي تغري الطالبات وهو شعار الشباب دائما (وردة مقابل صوت ) حيث يغدقون الورود وقطع الشوكولاته والدببة على الطالبات للحصول على أصواتهن .فالشباب لا يهمهم أن ينفقوا عشرات الدينارات على تلك الانتخابات قدرا ما يهمهم الفوز فيها.
وقبل عدة أيام من هذا اليوم "العظيم " كانت اللافتات تملأ بوابات الجامعة الرئيسية والفرعية وخارج الكليات بل حتى سيقان الأشجار لم تسلم من تلك اللافتات والتي مكتوب عليها "من أجل قسم أفضل آزروا مرشحكم المستقل " "رشحوا مرشحكم.......".
وقد قمت بعدة جولات في مراكز الاقتراع المختلفة داخل الحرم الجامعي والالتقاء بالطلبة والمسئولين لاستطلاع أرائهم
التقيت بعدد من الطلبة المرشحين وطرحت عليهم الأسئلة التالية :
_لماذا ترشح نفسك للانتخابات ؟
_ما الأساليب التي تتبعها لجذب الأصوات ؟
_ما رأيك بالمقولة "وردة مقابل صوت "؟
وكان هناك عدد من الطلبة وأكثرهم الطالبات يجمعون الأصوات لمرشحهم المفضل فالتقيت ببعضهم وسألتهم لماذا يجمعون الأصوات ؟
كما التقيت بعدد من المسؤولين عن مراكز الاقتراع والأمن الجامعي وسألتهم عن سير العملية الانتخابية بشكل عام .
ليس هناك اقبال كبير من قبل الطلاب والتنافس بالنسبة للقسم موجود ولكن بروح رياضية ولم يحدث أي مشاكل وعملية الانتخاب تجري بشكل منظم ومرتب وشفافية وادارة الجامعة وفرت لنا كل الامكانيات لاجراء عملية الاقتراع بشكل مريح وبكل شفافية .
منقول عن منتدى الجامعة
في يوم (6/ 3/2008) أجريت انتخابات جامعة اليرموك , وانتخابات هذا السنة لم تختلف عن مثيلاتها في السنوات السابقة حيث كل طالب مرشح سعى إلى جمع الأصوات بأي طريفة كانت ومهما كلفه الأمر من أجل الفوز في تلك الانتخابات وتحقيق ذاته وهو الحصول على لقب (ممثل القسم ) حتى يفتخر أمام زملائه بهذا اللقب.وأتبع الشباب المرشحين للانتخابات أساليب "ذكية " لشحدة الأصوات من الطلبة وخصوصا الفتيات كأن يقل لهن "الله يستر عليك" "الله يوفقك وينجحك " "بالله عليك "من أجل الحصول على أصواتهم,ولكن هناك أسلوب أكثر فعالية والتي تغري الطالبات وهو شعار الشباب دائما (وردة مقابل صوت ) حيث يغدقون الورود وقطع الشوكولاته والدببة على الطالبات للحصول على أصواتهن .فالشباب لا يهمهم أن ينفقوا عشرات الدينارات على تلك الانتخابات قدرا ما يهمهم الفوز فيها.
وقبل عدة أيام من هذا اليوم "العظيم " كانت اللافتات تملأ بوابات الجامعة الرئيسية والفرعية وخارج الكليات بل حتى سيقان الأشجار لم تسلم من تلك اللافتات والتي مكتوب عليها "من أجل قسم أفضل آزروا مرشحكم المستقل " "رشحوا مرشحكم.......".
وقد قمت بعدة جولات في مراكز الاقتراع المختلفة داخل الحرم الجامعي والالتقاء بالطلبة والمسئولين لاستطلاع أرائهم
الطلبة المرشحون
التقيت بعدد من الطلبة المرشحين وطرحت عليهم الأسئلة التالية :
_لماذا ترشح نفسك للانتخابات ؟
_ما الأساليب التي تتبعها لجذب الأصوات ؟
_ما رأيك بالمقولة "وردة مقابل صوت "؟
ثامر العمري" وهو مرشح منسحب من الانتخابات" :
انسحبت من الانتخابات للمصلحة العامة ولأمنح زملائي في القسم الفرصة للفوز وانا لا أؤمن بمقولة " وردة مقابل صوت" لأن كل مرشح يكون واثقا من نفسه ولو لم انسحب من الامنخابات لفعلت مثل يفعل زملائي ووزعت الورود على الطلاب كنوع من الاكرامية فقط وليس كاسلوب للتغديق .محمد الخصاونة :
رشحت نفسي للانتخابات لأن الكثير من زملائي وأصدقائ في القسم طلبوا مني أن امثل القسم وانا لم أرشح نفسي للحصول على لقب " ممثل القسم " وبالنسبة للاساليب التي اتبعتها لجمع الأصوات فانا أطلب المساعدة من معارفي وأصدقائي لمساعدتي في جمع الأصوات وأنا أعارض المقولة " وردة مقابل صوت " لأننا جربناها كثيرا ولم تجدي نفعا ولكن أوزع الورود كنوع من الاكرامية .عثمان علاونة :
الانتخابات حق ديمقراطي ولكوني من الشعب الأردني فمن حقي أن أرشح نفسي للانتخابات لأثبت النظام الديمقراطي في بلدنا الحبيب وكوني طالب من اهل الطلاب تكون صلتي بهم أقرب لمعرفة طلباتهم في القسم وفي الكلية ولأصل صوتهم الى الجهات المسؤولة لتحقيق الخدمات للطلاب ونجاحي لا يعتبر نجاحي وحدي وانما نجاح اخواني الطلبة جميعا , والصدق تجاه الطلاب في تلبية طلباتهم وخدماتهم هو الأسلوب الانجع الذي اتبعه لجمع الأصوات وكوني طالب بالمثل سيكون احساسي واحساسهم واحد وبالنسبة للمقولة " وردة مقابل صوت" فانا أعتبرها من الأساليب الدعائية ولكنها ليست الأساليب الصادقة لجذب الأصوات وتعتبر وسيلة لتحقيق غاية اكبر .أسامة المومني :
الانتخابات كانت نزيهة واجريت بكل شفافية وسار هذا العرس الديمقراطي في شكل جميل جدا ولا ننسى الهيئة المشرفة على الانتخابات (في قسم الارساد النفسي) الدكتور عبد الكريم جرادات .عامر الشلول :
أرشح نفسي للانتخابات لأن هناك الكثير من النواقص في قسمي حيث أرغب ان اوصل صوت زملائي الى الجهات المسؤولة وانا لم أرشح نفسي بسبب المنصب أو الحصول على اللقب " ممثل القسم" أما الأساليب التي اتبعها لجمع الأصوات هو مساعدة الطلاب قبل فترة الانتخابات و أنا لا اؤمن بالمقولة " وردة مقابل صوت " لأن الصوت ياتي عن قناعة تامة وليس بالاجبار فبعض المرشحين يوزعون الورود علا الطلاب وخاصة الطالبات لان البعض منهن غير مقتنعات بالتصويت فأعطيهم الورود حتى أقنعهم بالتصويت .جامعو الأصوات
وكان هناك عدد من الطلبة وأكثرهم الطالبات يجمعون الأصوات لمرشحهم المفضل فالتقيت ببعضهم وسألتهم لماذا يجمعون الأصوات ؟
ايات مريان , زينت المومني :
نحن نجمع الأصوات لانه قريبنا و نحن لسن من نفس تخصص المرشح ولكننا نجمع الأصوات له "دافع القرابة " مي العَمري , مرام الجلايلة :
نحن نجمع الأصوات لأاحد المرشحين لانه زميلنا وعلى قدر من المسؤولية وهو مطلع على الكلية .ليالي الخوالدة :
انا أجمع الاصوات لهدف وطني ويجب ان نعمل على تغيير القسم من الناحية الخدمية والتخصص وبالنسبة للاساليب التي أتبعها لجمع الأصوات فنحن نعرف الطلاب بالمرشح نفسه وما الذي يمكنه أن يقدمه للقسم في حال فوزه وبالنسبة للمقولة " وردة مقابل صوت" فانا لا أؤيدها لأن الانسان يفكر بعقله لا بقلبه والصوت امانة ياتي عن قناعة تامة .الماجد الشناق:
انا اجمع الأصوات لصالح المرشح لكونه مرشح يخدم القسم ويساعد الطلاب وعلى على مستوى عال من الفهم والاطلاع على امور الكلية ومستواه الاكاديمي ممتاز ولا يوجد عنده عنصرية للترشيح فهو مرشح مستقل وانا اتبع اسلوب الصداقة والاقناع بالقول والتهيئة قبل فترة الانتخابات لا توزيع الورد عليهم .أنوار عبد النبي :
انا اجمع الأصوات لصالح المرشح لانه يساعدنا في تسجيل المواد ويساعد الطلاب وانا أقنع الطالبات باعطائهم الوردة مقابل صوت للمرشح ولكنني أرى ان المقولة " وردة مقابل صوت " خاطئة وغير صحيحة لأن الأصوات يكون عن قناعة من الشحص نفسه.رلى بني هاني:
اثناء حديثي مع انوار قاطعتنا " رلى" وقالت ان الطالبات يكذبن على المرشحين فيحصلوان على الوردة ولكنهم لا يصوتون لنفس المرشح .المسؤولين
كما التقيت بعدد من المسؤولين عن مراكز الاقتراع والأمن الجامعي وسألتهم عن سير العملية الانتخابية بشكل عام .
الأستاذ محمد عرف والأستاذ خليل الكوفحي :
الانتخابات أجريت بشكل ممتاز وبكل شفافية ونزاهة وادارة الجامعة وفرت كل الامكانيات والتسهيلات في سبيل تحقيق عملية الاقتراع بكل نزاهة وشفافية ونحن سعيدين جدا بهذا العرس الديمقراطي ولكننا نتمنى الأقبال من جميع الطلبة فالانتخابات تفرز افضل المؤهلات .الدكتور احمد عارف :
ليس هناك اقبال كبير من قبل الطلاب والتنافس بالنسبة للقسم موجود ولكن بروح رياضية ولم يحدث أي مشاكل وعملية الانتخاب تجري بشكل منظم ومرتب وشفافية وادارة الجامعة وفرت لنا كل الامكانيات لاجراء عملية الاقتراع بشكل مريح وبكل شفافية .
منقول عن منتدى الجامعة
» تعلم تصميم قواعد البيانات SQL حصريا
» Assembly Lab
» كتاب مادة الـ C ++ حصريا لشباب إنجاز
» حصريا .. كتب العلوم المالية والمصرفية
» دعاء مكتوب على جدار الجنة
» حكمه مهمه
» .....................................
» هـــــــــنــالِــك دائِــمـــــــــاً....!!!!
» تَباً