ناقش أكاديميون وطلبة من جامعة الطفيلة التقنية في جلسة حوارية عقدت في الساحة التراثية لمركز زوار السلع في العين البيضاء مدى مشاركة الشباب الأردني في الأنشطة العامة، وأسباب العزوف الظاهرة والخفية إضافة إلى أبرز الاقتراحات التي تصب في محركات الدفع لمزيد من المشاركة المبنية على الإيمان بواجب خدمة الوطن والولاء لقيادته الهاشمية.
وقال مدير العلاقات والإعلام في الجامعة أحمد الشبول في الجلسة التي حضرها منسق البرنامج لدى مركز الدراسات المدني الأردني إنعام الملكاوي إن عمادات شؤون الطلبة في الجامعات الأردنية يقع على عاتقها بالدرجة الأولى تفعيل البرامج الكفيلة بتأطير نظرة إيجابية للعمل العام والتطوعي لدى الطلبة بعقد الفاعليات الموجهة وضمان مشاركة واسعة في الانتخابات الطلابية والأنشطة المختلفة وتعزيز المبادئ الوطنية وروح خدمة الوطن والولاء للقيادة الهاشمية وإيجاد الحلول المناسبة لمشاكل طالب الجامعة والتواصل لما بعد مراحل التخرج.
وأشار الشبول إلى حظوة الشباب برعاية جلالة الملك عبدالله الثاني وتوجيهه على الدوام لدعم الإبداع الشبابي وبسط الأرضية وتوفير البيئة الكفيلة بنقدمهم وتطورهم عبر المبادرات الملكية المتواصلة.
وركز مدير مركز الشراكة في الجامعة د.أحمد القرارعة على أهمية تحرك الشباب المتواصل والمنظم للحد من ظاهرة العنف في المجتمع، والوقوف صفا واحدا لمواجهة زحف وباء المخدرات التي بدأت تنتشر في القرى الأردنية بعد أن كانت حكرا على المدينة.
وأوضح القرارعة أن المجتمع في تماسكه وترابطه وتقاسم الوظائف يتشابه بوضع السفينة المبحرة في المحيط فإن اعترى أحد أفراد طاقها أو بعض منهم مرض التقاعس عن أداء الواجب تسبب ذلك في غرق كل من على ظهرها في إشارة لضرورة تحمل الشباب لمسؤولياتهم تجاه وطنهم وأمتهم والمحافظة على المقدرات والثوابت وعناصر الاطمئنان والأمن.
وبين أن دراسة علمية أردنية خلصت إلى عزوف الشباب الأردني عن الأنشطة العامة ممثلة بالانتخابات والندوات وورش العمل وغيرها، كما أشارت الدراسة إلى أن الشباب لا يزال يتشبث بالانتساب للعشيرة بالدرجة الأولى ومن ثم الانتساب للمدينة.
وألقى مستشار رئيس الجامعة للشؤون الثقافية كلمة نوه فيها لدور الشباب في المجتمع بوصفه دورا رئيسا معرجا على بعض دوافع العمل في الإسلام التي من بينها الأحاديث النبوية الشريفة التي حثت على العمل ودعت للنصرة بالشباب وأهميتهم في بناء الوطن وتقدمه.
وقالت الخبيرة في مركز الشراكة المجتمعية بالجامعة أمل الرفوع أن برنامج تشجيع الشباب على المشاركة في الحياة العامة الذي نظم بالتعاون مع مركز الدراسات المدني الأردني، تضمن عشرة أنشطة تمثل الاتصال والتواصل وتحديد الاحتياجات وحقوق الإنسان وحقوق الطفل ومناهضة العنف بكافة أشكاله إضافة إلى برنامج من الزيارات والجولات في محافظة الطفيلة لتنفيذ الأنشطة.
وتجاذب المشاركون وما يزيد عن خمسين طالبا من مختلف التخصصات على مدار ساعتين أطراف الحديث عن أبرز الحلول لمشكلة العزوف الشبابي عن المشاركات العامة، ومشاكل العمل التطوعي والخيري في الأردن بالنسبة للشباب.
وقال مدير العلاقات والإعلام في الجامعة أحمد الشبول في الجلسة التي حضرها منسق البرنامج لدى مركز الدراسات المدني الأردني إنعام الملكاوي إن عمادات شؤون الطلبة في الجامعات الأردنية يقع على عاتقها بالدرجة الأولى تفعيل البرامج الكفيلة بتأطير نظرة إيجابية للعمل العام والتطوعي لدى الطلبة بعقد الفاعليات الموجهة وضمان مشاركة واسعة في الانتخابات الطلابية والأنشطة المختلفة وتعزيز المبادئ الوطنية وروح خدمة الوطن والولاء للقيادة الهاشمية وإيجاد الحلول المناسبة لمشاكل طالب الجامعة والتواصل لما بعد مراحل التخرج.
وأشار الشبول إلى حظوة الشباب برعاية جلالة الملك عبدالله الثاني وتوجيهه على الدوام لدعم الإبداع الشبابي وبسط الأرضية وتوفير البيئة الكفيلة بنقدمهم وتطورهم عبر المبادرات الملكية المتواصلة.
وركز مدير مركز الشراكة في الجامعة د.أحمد القرارعة على أهمية تحرك الشباب المتواصل والمنظم للحد من ظاهرة العنف في المجتمع، والوقوف صفا واحدا لمواجهة زحف وباء المخدرات التي بدأت تنتشر في القرى الأردنية بعد أن كانت حكرا على المدينة.
وأوضح القرارعة أن المجتمع في تماسكه وترابطه وتقاسم الوظائف يتشابه بوضع السفينة المبحرة في المحيط فإن اعترى أحد أفراد طاقها أو بعض منهم مرض التقاعس عن أداء الواجب تسبب ذلك في غرق كل من على ظهرها في إشارة لضرورة تحمل الشباب لمسؤولياتهم تجاه وطنهم وأمتهم والمحافظة على المقدرات والثوابت وعناصر الاطمئنان والأمن.
وبين أن دراسة علمية أردنية خلصت إلى عزوف الشباب الأردني عن الأنشطة العامة ممثلة بالانتخابات والندوات وورش العمل وغيرها، كما أشارت الدراسة إلى أن الشباب لا يزال يتشبث بالانتساب للعشيرة بالدرجة الأولى ومن ثم الانتساب للمدينة.
وألقى مستشار رئيس الجامعة للشؤون الثقافية كلمة نوه فيها لدور الشباب في المجتمع بوصفه دورا رئيسا معرجا على بعض دوافع العمل في الإسلام التي من بينها الأحاديث النبوية الشريفة التي حثت على العمل ودعت للنصرة بالشباب وأهميتهم في بناء الوطن وتقدمه.
وقالت الخبيرة في مركز الشراكة المجتمعية بالجامعة أمل الرفوع أن برنامج تشجيع الشباب على المشاركة في الحياة العامة الذي نظم بالتعاون مع مركز الدراسات المدني الأردني، تضمن عشرة أنشطة تمثل الاتصال والتواصل وتحديد الاحتياجات وحقوق الإنسان وحقوق الطفل ومناهضة العنف بكافة أشكاله إضافة إلى برنامج من الزيارات والجولات في محافظة الطفيلة لتنفيذ الأنشطة.
وتجاذب المشاركون وما يزيد عن خمسين طالبا من مختلف التخصصات على مدار ساعتين أطراف الحديث عن أبرز الحلول لمشكلة العزوف الشبابي عن المشاركات العامة، ومشاكل العمل التطوعي والخيري في الأردن بالنسبة للشباب.
14/4/2012, 5:14 am من طرف h.sbaih
» تعلم تصميم قواعد البيانات SQL حصريا
2/4/2012, 3:57 pm من طرف hfoda102
» Assembly Lab
3/3/2012, 10:52 pm من طرف funkyodd@yahoo.com
» كتاب مادة الـ C ++ حصريا لشباب إنجاز
17/2/2012, 1:57 am من طرف anas yacoub
» حصريا .. كتب العلوم المالية والمصرفية
31/1/2012, 1:56 am من طرف Amera Alareqe
» دعاء مكتوب على جدار الجنة
13/11/2011, 3:25 pm من طرف سما الحب
» حكمه مهمه
6/11/2011, 7:49 pm من طرف عموره
» .....................................
16/10/2011, 6:22 am من طرف عموره
» هـــــــــنــالِــك دائِــمـــــــــاً....!!!!
16/10/2011, 6:20 am من طرف عموره
» تَباً
16/10/2011, 6:15 am من طرف عموره