الرئيسية
أحدث الصور
منتدى الشعر والأدب
العمربسم الله الرحمن الرحيم
قصة واقعية
قصة واقعية
ملاحظة:-
الاسماء المذكورة في القصة ليست الحقيقية .
كان فيه عائلة مكونة من
6 بنات و3 شباب
والوالد والوالدة
(11فرد)
تعيش في احدى محافظات المملكة الاردنية
اكبر الاولاد كانت هند درسها والدها
وعلمها وعندما كبرت وتعينت
في احدى الدوائر الحكومية
اعجب بها شاب يدعى حسن
فتقدم لخطبتها
فتم الزواج المبارك من كلا العائلتين
عاشا بأنس ومحبة لفترة من الزمن
ولكن ذلك لم يدم
خيوط الدم غزتهم
هي
اصبح لديها كابوسا يؤرقها اسمه
(امي احسن من امك)
ويندرج تحت هذه الكلمات مشاكل لا حل لها
يوم في بيت زوجها وآخر عند والدتها
وهو
كابوسه اصبح رمي مخدات و كاسات امها من الشباك
ووصلت انها ترد عليه وترمي اغراض اختارتها
عمتها (ام زوجها) من نفس الشباك
وصاروا فرجة للرايح والجاي
....امي وامك....
وكان الحل الطلاق
الزوجة عنيدة والزوج اعند
وما رضي حسن يطلق هند ورفض
وتركها عند امها
وزي ما بيحكي المثل
(لا مطلقة ولا معلقة)
المهممممممممممممم
النتيييييييييييييييييجة
مرت الايام وكل واحد عايش لحاله
واكتشفت هند انها حامل
وما همها الامر
حتى ترجاها حسن ترجع لكن رفضت
ورفعت رأسها انها قرفت منه
ومع الضغط اللي صارعلى حسن
شو بيخطر في بالكم راح يعمل
والله مصيبة تفكيره
والدم غطى على قلبة وحصر تفكيره بالانتقام
وبدأ يخطط للمأساة
أقصد للجريمة الوحشية
********
********
حسن راح لأخوه احمد وجهز السلاح
واخفوه بكيس وراحوا لأهلها على بيتهم
فتحوا الباب وبدءوا يطلقوا النار على الموجدين
ومات ابوها
وماتت امها
واصيبت اختها الاصغر منها بغيبوبة
ونوبات صرع تأتيها على فترات حتى هذا اليوم
واختبأ اخيها الاكبر خلف الباب لرهبة المنظر الحارق
اما هي فقد اصيبت بثلاث رصاصات
تم استخراج اثنتين وواحدة ما زالت قابعة
في جسدها حتى الآن
سجن حسن واخيه وحكم عليهما بالمؤبد
فنحن نعلم لا اعدام في قانون الاردن
ولكن حصلوا بعد ذلك على عقاب مخفف
لمدة 20 سنة فقط
ويتم الخروج بعد قضاء المدة واجراء
الصلح العشائري
وبدأت حياة هند مع اخوتها
اما الجنين لم يحصل له شيء
فقد تمسك بحبال الحياة ليعيش
ونجح في ذلك
وعندما وضعت هند ابنتها تقى اخذتها
جدتها(والدة ابيها) ومنذ ذلك اليوم لم تراها هند
والآن تبلغ تقى قرابة 13 ربيعا
اولا قامت هند بالتأقلم مع الحياة بأن تعتني
بأخوتها الصغار من البنات حتى اصبحت
رؤى وربا ينادينها ب (ماما)
واخيها الاكبر تواسطت له ليعمل بسلطة المياه وقامت بتزويجه
ولديه الان ولد وبنتين
واخيها الاوسط درس اللغة العربية واخذ الماجستير
والآن يناقش الدكتوراة في الجامعة الاردنية
واخيها الاصغر انتمى الى القوات المسلحة
اما البنات تزوجن ولم يبقى منهن الا ربا التي تدرس الآن
في جامعة الطفيلة بتخصص معلم صف
و رؤى التي تنتظر
يوم الجمعة القادم نتيجتها في الثانوية العامة
اما هند ما زالت قابعة وراء اسوار بيتها
مسؤولة بذلك عن وفاة امها ووالدها
مع كاسات امي احسن من كاسات امك
6 بنات و3 شباب
والوالد والوالدة
(11فرد)
تعيش في احدى محافظات المملكة الاردنية
اكبر الاولاد كانت هند درسها والدها
وعلمها وعندما كبرت وتعينت
في احدى الدوائر الحكومية
اعجب بها شاب يدعى حسن
فتقدم لخطبتها
فتم الزواج المبارك من كلا العائلتين
عاشا بأنس ومحبة لفترة من الزمن
ولكن ذلك لم يدم
خيوط الدم غزتهم
هي
اصبح لديها كابوسا يؤرقها اسمه
(امي احسن من امك)
ويندرج تحت هذه الكلمات مشاكل لا حل لها
يوم في بيت زوجها وآخر عند والدتها
وهو
كابوسه اصبح رمي مخدات و كاسات امها من الشباك
ووصلت انها ترد عليه وترمي اغراض اختارتها
عمتها (ام زوجها) من نفس الشباك
وصاروا فرجة للرايح والجاي
....امي وامك....
وكان الحل الطلاق
الزوجة عنيدة والزوج اعند
وما رضي حسن يطلق هند ورفض
وتركها عند امها
وزي ما بيحكي المثل
(لا مطلقة ولا معلقة)
المهممممممممممممم
النتيييييييييييييييييجة
مرت الايام وكل واحد عايش لحاله
واكتشفت هند انها حامل
وما همها الامر
حتى ترجاها حسن ترجع لكن رفضت
ورفعت رأسها انها قرفت منه
ومع الضغط اللي صارعلى حسن
شو بيخطر في بالكم راح يعمل
والله مصيبة تفكيره
والدم غطى على قلبة وحصر تفكيره بالانتقام
وبدأ يخطط للمأساة
أقصد للجريمة الوحشية
********
********
حسن راح لأخوه احمد وجهز السلاح
واخفوه بكيس وراحوا لأهلها على بيتهم
فتحوا الباب وبدءوا يطلقوا النار على الموجدين
ومات ابوها
وماتت امها
واصيبت اختها الاصغر منها بغيبوبة
ونوبات صرع تأتيها على فترات حتى هذا اليوم
واختبأ اخيها الاكبر خلف الباب لرهبة المنظر الحارق
اما هي فقد اصيبت بثلاث رصاصات
تم استخراج اثنتين وواحدة ما زالت قابعة
في جسدها حتى الآن
سجن حسن واخيه وحكم عليهما بالمؤبد
فنحن نعلم لا اعدام في قانون الاردن
ولكن حصلوا بعد ذلك على عقاب مخفف
لمدة 20 سنة فقط
ويتم الخروج بعد قضاء المدة واجراء
الصلح العشائري
وبدأت حياة هند مع اخوتها
اما الجنين لم يحصل له شيء
فقد تمسك بحبال الحياة ليعيش
ونجح في ذلك
وعندما وضعت هند ابنتها تقى اخذتها
جدتها(والدة ابيها) ومنذ ذلك اليوم لم تراها هند
والآن تبلغ تقى قرابة 13 ربيعا
اولا قامت هند بالتأقلم مع الحياة بأن تعتني
بأخوتها الصغار من البنات حتى اصبحت
رؤى وربا ينادينها ب (ماما)
واخيها الاكبر تواسطت له ليعمل بسلطة المياه وقامت بتزويجه
ولديه الان ولد وبنتين
واخيها الاوسط درس اللغة العربية واخذ الماجستير
والآن يناقش الدكتوراة في الجامعة الاردنية
واخيها الاصغر انتمى الى القوات المسلحة
اما البنات تزوجن ولم يبقى منهن الا ربا التي تدرس الآن
في جامعة الطفيلة بتخصص معلم صف
و رؤى التي تنتظر
يوم الجمعة القادم نتيجتها في الثانوية العامة
اما هند ما زالت قابعة وراء اسوار بيتها
مسؤولة بذلك عن وفاة امها ووالدها
مع كاسات امي احسن من كاسات امك
» تعلم تصميم قواعد البيانات SQL حصريا
» Assembly Lab
» كتاب مادة الـ C ++ حصريا لشباب إنجاز
» حصريا .. كتب العلوم المالية والمصرفية
» دعاء مكتوب على جدار الجنة
» حكمه مهمه
» .....................................
» هـــــــــنــالِــك دائِــمـــــــــاً....!!!!
» تَباً