رعى محافظ الطفيلة سليم الرواحنة احتفال الفعاليات الرسمية والشعبية في محافظة الطفيلة بعيد الشجرة الذي أقيم في جامعة الطفيلة التقنية بحضور رئيسها الدكتور يعقوب المساعفة.
وألقى راعي الحفل كلمة أكد فيها أن العناية بالأشجار والمحافظة عليها يعد ملمحا وطنيا وواجب يفرضه الولاء والانتماء لتراب الأردن وقيادته الهاشمية المظفرة.
وأضاف الرواحنة أن القيادة الهاشمية حضت على الزراعة ويسرت السبل الكفيلة بنهضة هذا القطاع الحيوي والمهم في حضارة الشعوب وثقافتها الدال على الاعتمادية على الذات وحسن استشراف المستقبل.
وقال الدكتور المساعفة في كلمة له إن شعار الأردن الأخضر شكل جانبا مهما في التوجيهات الملكية السامية نظرا لأهمية ذلك على مستوى الوطن، الأمر الذي يتطلب من الجامعات والمؤسسات الأخذ بناصية هذه التوجيهات بحيث تشكل ريادة لها في برامجها ونشاطاتها.
وأضاف أن الجامعة وحرصا منها على التشاركية المجتمعية احتضنت هذا الاحتفال بمشاركة فاعلة مع مختلف المؤسسات تضافرا للجهود التي تصب في مسيرة الوطن بقيادته الهاشمية الحكيمة.
من جانبه ألقى مدير زراعة المحافظة الدكتور يحيى الطرشان كلمة أشار فيها أن الزراعة بأبعادها الاقتصادية والاجتماعية والبيئية تعتبر ركيزة أساسية للتنمية، من حيث الحفاظ على التنوع الحيوي والتوازن البيئي بما يكفل ديمومة الموارد وحفظ حقوق الأجيال القادمة فيها.
وبين أنه ليس أدل على أهمية الزراعة والشجرة في حياتنا من مشاركة قائد الوطن بنفسه في مثل هذا اليوم من كل عام.
وأوضح أنه تماشيا مع التوجيهات الملكية أعدت وزارة الزراعة وثيقة زراعية للسنوات المقبلة، وفي ضوئها قامت مديرية زراعة الطفيلة بإعداد وثيقة زراعية للمحافظة تضمنت ثمانية مشاريع بكلفة 7.5 مليون دينار، شملت كافة مناحي النشاطات الزراعية، واستعرض الطرشان أبرز إنجازات مديريته في حقل إدارة المصادر الزراعية ومشاريع العنب واللوز ومشروع الحاكورة وصيانة الينابيع.
وكشف الطرشان أن حجم الإنفاق المالي على المشاريع الزراعية في الطفيلة للعام 2009 بلغ نحو مليوني دينار، لافتا إلى مشكلة الاعتداء والتعدي على الأشجار بالتحطيب والحرق.
وقدم عميد كلية الزراعة في جامعة مؤتة الدكتور عائد العمري محاضرة عن أهمية الزراعية أماط اللثام فيها عن حقائق تخص مجالات استثمار الأراضي الزراعية أهمها أن المساحة القابلة للزراعة في الأردن تقدر بـ8.7 مليون دونم فيما المستغل منها 2.5 مليون دونم.
وعرج العمري للحديث عن الأهمية الاقتصادية للزراعة التي تسهم بنحو 2.5 % من الناتج القومي، كما تحدث عن فوائد الزراعة في وقف الهجرة من الريف وتوفير فرص العمل والحفاظ على التوازن البيئي ومنع انجراف التربة والحفاظ على الموارد الطبيعية.
وحضر الاحتفال عمداء الكليات الأكاديمية، إلى جانب مدير شرطة الطفيلة وعدد من مديري الدوائر الرسمية وممثلي الهيئات الشعبية وحشد من المهتمين من أبناء المحافظة.
وألقى راعي الحفل كلمة أكد فيها أن العناية بالأشجار والمحافظة عليها يعد ملمحا وطنيا وواجب يفرضه الولاء والانتماء لتراب الأردن وقيادته الهاشمية المظفرة.
وأضاف الرواحنة أن القيادة الهاشمية حضت على الزراعة ويسرت السبل الكفيلة بنهضة هذا القطاع الحيوي والمهم في حضارة الشعوب وثقافتها الدال على الاعتمادية على الذات وحسن استشراف المستقبل.
وقال الدكتور المساعفة في كلمة له إن شعار الأردن الأخضر شكل جانبا مهما في التوجيهات الملكية السامية نظرا لأهمية ذلك على مستوى الوطن، الأمر الذي يتطلب من الجامعات والمؤسسات الأخذ بناصية هذه التوجيهات بحيث تشكل ريادة لها في برامجها ونشاطاتها.
وأضاف أن الجامعة وحرصا منها على التشاركية المجتمعية احتضنت هذا الاحتفال بمشاركة فاعلة مع مختلف المؤسسات تضافرا للجهود التي تصب في مسيرة الوطن بقيادته الهاشمية الحكيمة.
من جانبه ألقى مدير زراعة المحافظة الدكتور يحيى الطرشان كلمة أشار فيها أن الزراعة بأبعادها الاقتصادية والاجتماعية والبيئية تعتبر ركيزة أساسية للتنمية، من حيث الحفاظ على التنوع الحيوي والتوازن البيئي بما يكفل ديمومة الموارد وحفظ حقوق الأجيال القادمة فيها.
وبين أنه ليس أدل على أهمية الزراعة والشجرة في حياتنا من مشاركة قائد الوطن بنفسه في مثل هذا اليوم من كل عام.
وأوضح أنه تماشيا مع التوجيهات الملكية أعدت وزارة الزراعة وثيقة زراعية للسنوات المقبلة، وفي ضوئها قامت مديرية زراعة الطفيلة بإعداد وثيقة زراعية للمحافظة تضمنت ثمانية مشاريع بكلفة 7.5 مليون دينار، شملت كافة مناحي النشاطات الزراعية، واستعرض الطرشان أبرز إنجازات مديريته في حقل إدارة المصادر الزراعية ومشاريع العنب واللوز ومشروع الحاكورة وصيانة الينابيع.
وكشف الطرشان أن حجم الإنفاق المالي على المشاريع الزراعية في الطفيلة للعام 2009 بلغ نحو مليوني دينار، لافتا إلى مشكلة الاعتداء والتعدي على الأشجار بالتحطيب والحرق.
وقدم عميد كلية الزراعة في جامعة مؤتة الدكتور عائد العمري محاضرة عن أهمية الزراعية أماط اللثام فيها عن حقائق تخص مجالات استثمار الأراضي الزراعية أهمها أن المساحة القابلة للزراعة في الأردن تقدر بـ8.7 مليون دونم فيما المستغل منها 2.5 مليون دونم.
وعرج العمري للحديث عن الأهمية الاقتصادية للزراعة التي تسهم بنحو 2.5 % من الناتج القومي، كما تحدث عن فوائد الزراعة في وقف الهجرة من الريف وتوفير فرص العمل والحفاظ على التوازن البيئي ومنع انجراف التربة والحفاظ على الموارد الطبيعية.
وحضر الاحتفال عمداء الكليات الأكاديمية، إلى جانب مدير شرطة الطفيلة وعدد من مديري الدوائر الرسمية وممثلي الهيئات الشعبية وحشد من المهتمين من أبناء المحافظة.
14/4/2012, 5:14 am من طرف h.sbaih
» تعلم تصميم قواعد البيانات SQL حصريا
2/4/2012, 3:57 pm من طرف hfoda102
» Assembly Lab
3/3/2012, 10:52 pm من طرف funkyodd@yahoo.com
» كتاب مادة الـ C ++ حصريا لشباب إنجاز
17/2/2012, 1:57 am من طرف anas yacoub
» حصريا .. كتب العلوم المالية والمصرفية
31/1/2012, 1:56 am من طرف Amera Alareqe
» دعاء مكتوب على جدار الجنة
13/11/2011, 3:25 pm من طرف سما الحب
» حكمه مهمه
6/11/2011, 7:49 pm من طرف عموره
» .....................................
16/10/2011, 6:22 am من طرف عموره
» هـــــــــنــالِــك دائِــمـــــــــاً....!!!!
16/10/2011, 6:20 am من طرف عموره
» تَباً
16/10/2011, 6:15 am من طرف عموره