الشمس تبدأ نشاطها المغناطيسي في دورتها الرابعة والعشرين
أكد المرصد الفلكي الخاص برصد الشمس "سوهو" أن الشمس بدأت يوم الرابع من شهر كانون الثاني الحالي بدورتها المغناطيسية الرابعة والعشرين منذ أن تم رصد الشمس منذ حوالي قرنين من الزمان ، حيث ظهرت بقع شمسية ضخمة بالقرب من قطبي الشمس ، أهم هذه البقع الشمسية التي تحمل رقم 981 والتي تظهر بعيدة عن خط استواء الشمس وقريبة من قطبها الشمالي ، وظهور البقع الشمسية بهذا الحجم وفي مكان قريب من قطبي الشمس دليل واضح على أن الدورة الشمسية الجديدة قد بدأت بالفعل.
حيث أن البقع الشمسية تظهر في فترة الهدوء المغناطيسي الشمسي قريبة من خط استواء الشمس. وتصدر الشمس عند نشاطها المغناطيسي كمية كبيرة نسبيا من "الرياح الشمسية" وهي عبارة عن أشعة مختلفة مثل الأشعة السينية وأشعة ألفا وبيتا وجاما والأشعة تحت الحمراء والأشعة فوق البنفسجية والضوء المرئي ، بالإضافة لجسيمات مشحونة كهربائيا ، وتصل الرياح الشمسية جميع الكواكب السيارة لكن تلتقي الكواكب القريبة من الشمس ومنها الأرض كمية اكبر من الرياح الشمسية بعكس الكواكب البعيدة عن الشمس التي تصلها كمية اقل من الرياح الشمسية.
لقد وجد الفلكيون أن للرياح الشمسية تأثيرا على الأرض ، فهي تشوش على الاتصالات ، وتؤثر على مناخ كوكب الأرض بشكل عام ، حيث تحدث فيضانات أو يسود الجفاف في بعض المناطق في غير مواعيدها بالإضافة لازدياد العواصف ، كما أنها تؤثر على طبقة الأوزون التي تحمي الكائنات الحية من خطر الأشعة فوق البنفسجية ، كما أنها تؤثر على رواد الفضاء والأقمار الصناعية ، وتشوش على البث الإذاعي والتلفزيوني ومن ضمنها الاتصالات الخلوية.
وتمر الشمس في بعض الأحيان بنشاط مغناطيسي مميز ، وعلامة هذا النشاط المغناطيسي هي ظهور البقع الشمسية الضخمة على سطح الشمس ، والبقع الشمسية هي عبارة عن مناطق على سطح الشمس قلت درجة حرارتها عن درجة حرارة سطح الشمس بحوالي 2000 درجة مئوية نتيجة تأثرها بالمجال المغناطيسي الشديد ، ونتيجة للنشاط المغناطيسي تبعث الشمس نحو الفضاء كمية اكبر بكثير من الرياح الشمسية عن معدلها المعتاد ، ويزداد تأثير الرياح الشمسية على الكواكب ومنها الأرض.
وتمر الشمس بنشاط مغناطيسي مميز في دورات متعاقبة بحيث تحدث مرة واحدة كل 11 سنة ، حيث يحدث تطور واضح في النشاطات الشمسية ، والتي يرافقها ظهور عدد كبير من البقع الشمسية على سطح الشمس ، ولا نعرف حقيقة حتى الآن السبب الذي يجعل النشاطات الشمسية تمر في دورة واحدة كل 11 سنة ، ولكن هذا ما تؤكده الأرصاد الفلكية منذ اكثر من قرنين من الزمان ، ولو قطعنا ساق إحدى الأشجار بشكل عرضي فسنلاحظ عددا من الحلقات حيث أن الفرق بين كل حلقة وأخرى سنة من العمر ، ولكن نجد أن الحلقة الحادية عشرة دائما اكثر سمكا من الحلقات الأخرى ، وهذا أروع تسجيل للطبيعة للدورة الشمسية. ومن التأثيرات الغريبة التي لاحظها العلماء من خلال البحوث العلمية ، أن انتشار الأوبئة الخطرة مثل الطاعون والكوليرا والتيفوئيد والحصبة الوبائية تظهر عند حدوث الدورة الشمسية ، كما توصل أحد علماء اليابان إلى اكتشاف زيادة مفاجئة في نسبة زلال الدم عند الإنسان وذلك عند حدوث الدورة الشمسية والتي تؤثر بدورها على المجال المغناطيسي الأرضي ومن ثم على الإنسان ، كما وجد أن نسبة الخلايا الليمفاوية تقل في جسم الإنسان لذلك لوحظ تزايد عدد المرضى المصابين بالأمراض الناتجة عن نقص الخلايا الليمفاوية عند حدوث الدورة الشمسية. ولاحظ الأطباء أيضا أن الاضطرابات المغناطيسية الشمسية لها سبب رئيسي لحدوث العديد من الأمراض مثل التدرن الرئوي والجلطة الدموية وهبوط القلب ، وذلك لان المجالات المغناطيسية تقوم بعمل جلطات دموية بالقرب من الجلد ، وتؤدي بالتالي إلى خلق فرصة لانسداد الشريان التاجي.
كما لوحظ أن المجالات المغناطيسية الشمسية تؤثر على المجال المغناطيسي الأرضي ، ومن ثم تؤثر على الجهاز العصبي للإنسان ، فتحدث لديه اضطرابات سلوكية ، وقد لوحظ تزايد معدل حوادث المرور بنسبة أربعة أضعاف في اليوم التالي للنشاطات الشمسية.
أكد المرصد الفلكي الخاص برصد الشمس "سوهو" أن الشمس بدأت يوم الرابع من شهر كانون الثاني الحالي بدورتها المغناطيسية الرابعة والعشرين منذ أن تم رصد الشمس منذ حوالي قرنين من الزمان ، حيث ظهرت بقع شمسية ضخمة بالقرب من قطبي الشمس ، أهم هذه البقع الشمسية التي تحمل رقم 981 والتي تظهر بعيدة عن خط استواء الشمس وقريبة من قطبها الشمالي ، وظهور البقع الشمسية بهذا الحجم وفي مكان قريب من قطبي الشمس دليل واضح على أن الدورة الشمسية الجديدة قد بدأت بالفعل.
حيث أن البقع الشمسية تظهر في فترة الهدوء المغناطيسي الشمسي قريبة من خط استواء الشمس. وتصدر الشمس عند نشاطها المغناطيسي كمية كبيرة نسبيا من "الرياح الشمسية" وهي عبارة عن أشعة مختلفة مثل الأشعة السينية وأشعة ألفا وبيتا وجاما والأشعة تحت الحمراء والأشعة فوق البنفسجية والضوء المرئي ، بالإضافة لجسيمات مشحونة كهربائيا ، وتصل الرياح الشمسية جميع الكواكب السيارة لكن تلتقي الكواكب القريبة من الشمس ومنها الأرض كمية اكبر من الرياح الشمسية بعكس الكواكب البعيدة عن الشمس التي تصلها كمية اقل من الرياح الشمسية.
لقد وجد الفلكيون أن للرياح الشمسية تأثيرا على الأرض ، فهي تشوش على الاتصالات ، وتؤثر على مناخ كوكب الأرض بشكل عام ، حيث تحدث فيضانات أو يسود الجفاف في بعض المناطق في غير مواعيدها بالإضافة لازدياد العواصف ، كما أنها تؤثر على طبقة الأوزون التي تحمي الكائنات الحية من خطر الأشعة فوق البنفسجية ، كما أنها تؤثر على رواد الفضاء والأقمار الصناعية ، وتشوش على البث الإذاعي والتلفزيوني ومن ضمنها الاتصالات الخلوية.
وتمر الشمس في بعض الأحيان بنشاط مغناطيسي مميز ، وعلامة هذا النشاط المغناطيسي هي ظهور البقع الشمسية الضخمة على سطح الشمس ، والبقع الشمسية هي عبارة عن مناطق على سطح الشمس قلت درجة حرارتها عن درجة حرارة سطح الشمس بحوالي 2000 درجة مئوية نتيجة تأثرها بالمجال المغناطيسي الشديد ، ونتيجة للنشاط المغناطيسي تبعث الشمس نحو الفضاء كمية اكبر بكثير من الرياح الشمسية عن معدلها المعتاد ، ويزداد تأثير الرياح الشمسية على الكواكب ومنها الأرض.
وتمر الشمس بنشاط مغناطيسي مميز في دورات متعاقبة بحيث تحدث مرة واحدة كل 11 سنة ، حيث يحدث تطور واضح في النشاطات الشمسية ، والتي يرافقها ظهور عدد كبير من البقع الشمسية على سطح الشمس ، ولا نعرف حقيقة حتى الآن السبب الذي يجعل النشاطات الشمسية تمر في دورة واحدة كل 11 سنة ، ولكن هذا ما تؤكده الأرصاد الفلكية منذ اكثر من قرنين من الزمان ، ولو قطعنا ساق إحدى الأشجار بشكل عرضي فسنلاحظ عددا من الحلقات حيث أن الفرق بين كل حلقة وأخرى سنة من العمر ، ولكن نجد أن الحلقة الحادية عشرة دائما اكثر سمكا من الحلقات الأخرى ، وهذا أروع تسجيل للطبيعة للدورة الشمسية. ومن التأثيرات الغريبة التي لاحظها العلماء من خلال البحوث العلمية ، أن انتشار الأوبئة الخطرة مثل الطاعون والكوليرا والتيفوئيد والحصبة الوبائية تظهر عند حدوث الدورة الشمسية ، كما توصل أحد علماء اليابان إلى اكتشاف زيادة مفاجئة في نسبة زلال الدم عند الإنسان وذلك عند حدوث الدورة الشمسية والتي تؤثر بدورها على المجال المغناطيسي الأرضي ومن ثم على الإنسان ، كما وجد أن نسبة الخلايا الليمفاوية تقل في جسم الإنسان لذلك لوحظ تزايد عدد المرضى المصابين بالأمراض الناتجة عن نقص الخلايا الليمفاوية عند حدوث الدورة الشمسية. ولاحظ الأطباء أيضا أن الاضطرابات المغناطيسية الشمسية لها سبب رئيسي لحدوث العديد من الأمراض مثل التدرن الرئوي والجلطة الدموية وهبوط القلب ، وذلك لان المجالات المغناطيسية تقوم بعمل جلطات دموية بالقرب من الجلد ، وتؤدي بالتالي إلى خلق فرصة لانسداد الشريان التاجي.
كما لوحظ أن المجالات المغناطيسية الشمسية تؤثر على المجال المغناطيسي الأرضي ، ومن ثم تؤثر على الجهاز العصبي للإنسان ، فتحدث لديه اضطرابات سلوكية ، وقد لوحظ تزايد معدل حوادث المرور بنسبة أربعة أضعاف في اليوم التالي للنشاطات الشمسية.
14/4/2012, 5:14 am من طرف h.sbaih
» تعلم تصميم قواعد البيانات SQL حصريا
2/4/2012, 3:57 pm من طرف hfoda102
» Assembly Lab
3/3/2012, 10:52 pm من طرف funkyodd@yahoo.com
» كتاب مادة الـ C ++ حصريا لشباب إنجاز
17/2/2012, 1:57 am من طرف anas yacoub
» حصريا .. كتب العلوم المالية والمصرفية
31/1/2012, 1:56 am من طرف Amera Alareqe
» دعاء مكتوب على جدار الجنة
13/11/2011, 3:25 pm من طرف سما الحب
» حكمه مهمه
6/11/2011, 7:49 pm من طرف عموره
» .....................................
16/10/2011, 6:22 am من طرف عموره
» هـــــــــنــالِــك دائِــمـــــــــاً....!!!!
16/10/2011, 6:20 am من طرف عموره
» تَباً
16/10/2011, 6:15 am من طرف عموره